كتبت منى سيمبسون، شقيقة المدير التنفيذي الراحل لشركة "آبل" ستيف جوبز، مقالاً تحدثت فيه عن علاقتها بشقيقها، والأيام الأخيرة التي قضاها على سرير المستشفى، كاشفة عن آخر كلماته قبل أن يستسلم للموت وهو محاط بعائلته وأحبائه.
وتحدثت سيمبسون عن بعض تفاصيل حياة جوبز الخاصة وعلاقته بزوجته وأولاده، في مقال مليء بالعواطف، مشيرة إلى أن آخر كلماته كانت "أوه واو" التي رددها ثلاث مرات قبل أن يغلق عينيه للأبد.
وتناول مقال سيمبسون، الذي نشرته صحيفة الـ "نيويورك تايمز"، أول لقاء تعارفي جمعهما في العام 1985، فمشيا معاً لساعات وشرح لها أنه يعمل في مجال الكمبيوتر، فقالت له إنها تستخدم الآلة الكاتبة وتفكر بشراء كمبيوتر لكنها تتوجس من الأمر، فأجابها جوبز: "حسناً فعلت، فأنا أعمل على اختراع سيطرح قريباً في الأسواق وهو جميل إلى حد الجنون".
وعن أول لقاء لها معه، وصفت منى شقيقها بأنه وسيم ذو ملامح عربية، وبأنها وجدته "أجمل من الممثل عمر الشريف"، الذي كانت تحلم أن يكون والدها شبيه به.
وخصصت شقيقة ستيف البيولوجية، جزءاً كبيراً من الرسالة للحديث عن علاقة جوبز بزوجته لورين وأطفالهما الأربعة، إلى جانب الأيام الأخيرة التي قضاها في مستشفى في "ممفيس" بعد أن أجرى عملية لزرع الكبد، وحين أصيب بالتهاب رئوي عنيد.
"بعد خضوعه لعملية زرع الكبد، كان جوبز موصولاً بأنابيب التنفس ولم يستطع التحدث، لذلك طلب دفتر ملاحظات ليدون عليه ما أراد أن يقول، وكان يستخدمه لرسم بعض الأجهزة التي صممها لتحمل جهاز "الآي باد"، إضافة إلى رسوم لتصميم شاشات ومعدات جديدة للأشعة السينية"، تقول سيمبسون، مشيرة إلى أن جوبز أعاد رسم المستشفى بطريقة مبدعة أثناء وجوده فيه، وكانت ترتسم ابتسامة كبيرة على وجهه، كلما دخلت زوجته الغرفة.
وأضافت: "عندما كان وضعه مستقراً، كان يتابع مشاريع شركته ويلتقي زملائه ويطلب منهم أن يعدوه بإنهاء المشاريع واستكمالها"، وقالت إنه كان شديد التعلق بأولاده وكان يتابعهن في أدق التفاصيل، ويحلم بأن يحضر زفافهن لكنه لم يعش ليشهد ذاك اليوم.
ووصفت سيمبسون شقيقها بـ "الرجل المتواضع - حتى في طعامه - حيث كان يحرص على تناول الخضار والإبتعاد عن اللحوم"، وذكرت أنه في إحدى المراحل كان يتناول طعاماً من نوع واحد من الخضار كالبروكلي أو القنبيط.
وأضافت: "لم يكن يتعب من العمل بجد، حتى عندما يفشل وتأتي النتائج مخيبة، ولم يكن يهتم للصرعات الجديدة بل كانت القيمة العليا لديه هي الجمال، وكان رجلاً أنيقاً ورومانسياً لا يتوقف عن الحديث عن الحب الذي اعتبره اسمى قيمة إنسانية وكان شخصا عاطفياً أحب زوجته لورين بطريقة أسطورية".
وفي صباح اليوم الذي توفي فيه جوبز، تقول سيمبسون أن شقيقها اتصل بها، وطلب منها أن تسرع في القدوم إلى "بالتو ألتو"، ووصف صوته بأنه كان "حنوناً وفي شوق كبير ومحبة، كمن يودع أحباءه قبل القيام برحلته الأخيرة" واعتذر منها كونه سيودعها إلى الأبد.
وعند الساعة الثانية بعد ظهر ذلك اليوم، لم يعد جوبز قادراً على التنفس، وكان يدخل في حالات من الإغماء بشكل متكرر. وقالت سيمبسون أن الكلمات الأخيرة لشقيقها كانت "أوه واو" التي رددها ثلاث مرات، قبل أن يغلق عينيه للأبد
وتحدثت سيمبسون عن بعض تفاصيل حياة جوبز الخاصة وعلاقته بزوجته وأولاده، في مقال مليء بالعواطف، مشيرة إلى أن آخر كلماته كانت "أوه واو" التي رددها ثلاث مرات قبل أن يغلق عينيه للأبد.
وتناول مقال سيمبسون، الذي نشرته صحيفة الـ "نيويورك تايمز"، أول لقاء تعارفي جمعهما في العام 1985، فمشيا معاً لساعات وشرح لها أنه يعمل في مجال الكمبيوتر، فقالت له إنها تستخدم الآلة الكاتبة وتفكر بشراء كمبيوتر لكنها تتوجس من الأمر، فأجابها جوبز: "حسناً فعلت، فأنا أعمل على اختراع سيطرح قريباً في الأسواق وهو جميل إلى حد الجنون".
وعن أول لقاء لها معه، وصفت منى شقيقها بأنه وسيم ذو ملامح عربية، وبأنها وجدته "أجمل من الممثل عمر الشريف"، الذي كانت تحلم أن يكون والدها شبيه به.
وخصصت شقيقة ستيف البيولوجية، جزءاً كبيراً من الرسالة للحديث عن علاقة جوبز بزوجته لورين وأطفالهما الأربعة، إلى جانب الأيام الأخيرة التي قضاها في مستشفى في "ممفيس" بعد أن أجرى عملية لزرع الكبد، وحين أصيب بالتهاب رئوي عنيد.
"بعد خضوعه لعملية زرع الكبد، كان جوبز موصولاً بأنابيب التنفس ولم يستطع التحدث، لذلك طلب دفتر ملاحظات ليدون عليه ما أراد أن يقول، وكان يستخدمه لرسم بعض الأجهزة التي صممها لتحمل جهاز "الآي باد"، إضافة إلى رسوم لتصميم شاشات ومعدات جديدة للأشعة السينية"، تقول سيمبسون، مشيرة إلى أن جوبز أعاد رسم المستشفى بطريقة مبدعة أثناء وجوده فيه، وكانت ترتسم ابتسامة كبيرة على وجهه، كلما دخلت زوجته الغرفة.
وأضافت: "عندما كان وضعه مستقراً، كان يتابع مشاريع شركته ويلتقي زملائه ويطلب منهم أن يعدوه بإنهاء المشاريع واستكمالها"، وقالت إنه كان شديد التعلق بأولاده وكان يتابعهن في أدق التفاصيل، ويحلم بأن يحضر زفافهن لكنه لم يعش ليشهد ذاك اليوم.
ووصفت سيمبسون شقيقها بـ "الرجل المتواضع - حتى في طعامه - حيث كان يحرص على تناول الخضار والإبتعاد عن اللحوم"، وذكرت أنه في إحدى المراحل كان يتناول طعاماً من نوع واحد من الخضار كالبروكلي أو القنبيط.
وأضافت: "لم يكن يتعب من العمل بجد، حتى عندما يفشل وتأتي النتائج مخيبة، ولم يكن يهتم للصرعات الجديدة بل كانت القيمة العليا لديه هي الجمال، وكان رجلاً أنيقاً ورومانسياً لا يتوقف عن الحديث عن الحب الذي اعتبره اسمى قيمة إنسانية وكان شخصا عاطفياً أحب زوجته لورين بطريقة أسطورية".
وفي صباح اليوم الذي توفي فيه جوبز، تقول سيمبسون أن شقيقها اتصل بها، وطلب منها أن تسرع في القدوم إلى "بالتو ألتو"، ووصف صوته بأنه كان "حنوناً وفي شوق كبير ومحبة، كمن يودع أحباءه قبل القيام برحلته الأخيرة" واعتذر منها كونه سيودعها إلى الأبد.
وعند الساعة الثانية بعد ظهر ذلك اليوم، لم يعد جوبز قادراً على التنفس، وكان يدخل في حالات من الإغماء بشكل متكرر. وقالت سيمبسون أن الكلمات الأخيرة لشقيقها كانت "أوه واو" التي رددها ثلاث مرات، قبل أن يغلق عينيه للأبد
كتبت منى سيمبسون، شقيقة المدير التنفيذي الراحل لشركة "آبل" ستيف جوبز، مقالاً تحدثت فيه عن علاقتها بشقيقها، والأيام الأخيرة التي قضاها على سرير المستشفى، كاشفة عن آخر كلماته قبل أن يستسلم للموت وهو محاط بعائلته وأحبائه.
وتحدثت سيمبسون عن بعض تفاصيل حياة جوبز الخاصة وعلاقته بزوجته وأولاده، في مقال مليء بالعواطف، مشيرة إلى أن آخر كلماته كانت "أوه واو" التي رددها ثلاث مرات قبل أن يغلق عينيه للأبد.
وتناول مقال سيمبسون، الذي نشرته صحيفة الـ "نيويورك تايمز"، أول لقاء تعارفي جمعهما في العام 1985، فمشيا معاً لساعات وشرح لها أنه يعمل في مجال الكمبيوتر، فقالت له إنها تستخدم الآلة الكاتبة وتفكر بشراء كمبيوتر لكنها تتوجس من الأمر، فأجابها جوبز: "حسناً فعلت، فأنا أعمل على اختراع سيطرح قريباً في الأسواق وهو جميل إلى حد الجنون".
وعن أول لقاء لها معه، وصفت منى شقيقها بأنه وسيم ذو ملامح عربية، وبأنها وجدته "أجمل من الممثل عمر الشريف"، الذي كانت تحلم أن يكون والدها شبيه به.
وخصصت شقيقة ستيف البيولوجية، جزءاً كبيراً من الرسالة للحديث عن علاقة جوبز بزوجته لورين وأطفالهما الأربعة، إلى جانب الأيام الأخيرة التي قضاها في مستشفى في "ممفيس" بعد أن أجرى عملية لزرع الكبد، وحين أصيب بالتهاب رئوي عنيد.
"بعد خضوعه لعملية زرع الكبد، كان جوبز موصولاً بأنابيب التنفس ولم يستطع التحدث، لذلك طلب دفتر ملاحظات ليدون عليه ما أراد أن يقول، وكان يستخدمه لرسم بعض الأجهزة التي صممها لتحمل جهاز "الآي باد"، إضافة إلى رسوم لتصميم شاشات ومعدات جديدة للأشعة السينية"، تقول سيمبسون، مشيرة إلى أن جوبز أعاد رسم المستشفى بطريقة مبدعة أثناء وجوده فيه، وكانت ترتسم ابتسامة كبيرة على وجهه، كلما دخلت زوجته الغرفة.
وأضافت: "عندما كان وضعه مستقراً، كان يتابع مشاريع شركته ويلتقي زملائه ويطلب منهم أن يعدوه بإنهاء المشاريع واستكمالها"، وقالت إنه كان شديد التعلق بأولاده وكان يتابعهن في أدق التفاصيل، ويحلم بأن يحضر زفافهن لكنه لم يعش ليشهد ذاك اليوم.
ووصفت سيمبسون شقيقها بـ "الرجل المتواضع - حتى في طعامه - حيث كان يحرص على تناول الخضار والإبتعاد عن اللحوم"، وذكرت أنه في إحدى المراحل كان يتناول طعاماً من نوع واحد من الخضار كالبروكلي أو القنبيط.
وأضافت: "لم يكن يتعب من العمل بجد، حتى عندما يفشل وتأتي النتائج مخيبة، ولم يكن يهتم للصرعات الجديدة بل كانت القيمة العليا لديه هي الجمال، وكان رجلاً أنيقاً ورومانسياً لا يتوقف عن الحديث عن الحب الذي اعتبره اسمى قيمة إنسانية وكان شخصا عاطفياً أحب زوجته لورين بطريقة أسطورية".
وفي صباح اليوم الذي توفي فيه جوبز، تقول سيمبسون أن شقيقها اتصل بها، وطلب منها أن تسرع في القدوم إلى "بالتو ألتو"، ووصف صوته بأنه كان "حنوناً وفي شوق كبير ومحبة، كمن يودع أحباءه قبل القيام برحلته الأخيرة" واعتذر منها كونه سيودعها إلى الأبد.
وعند الساعة الثانية بعد ظهر ذلك اليوم، لم يعد جوبز قادراً على التنفس، وكان يدخل في حالات من الإغماء بشكل متكرر. وقالت سيمبسون أن الكلمات الأخيرة لشقيقها كانت "أوه واو" التي رددها ثلاث مرات، قبل أن يغلق عينيه للأبد
وتحدثت سيمبسون عن بعض تفاصيل حياة جوبز الخاصة وعلاقته بزوجته وأولاده، في مقال مليء بالعواطف، مشيرة إلى أن آخر كلماته كانت "أوه واو" التي رددها ثلاث مرات قبل أن يغلق عينيه للأبد.
وتناول مقال سيمبسون، الذي نشرته صحيفة الـ "نيويورك تايمز"، أول لقاء تعارفي جمعهما في العام 1985، فمشيا معاً لساعات وشرح لها أنه يعمل في مجال الكمبيوتر، فقالت له إنها تستخدم الآلة الكاتبة وتفكر بشراء كمبيوتر لكنها تتوجس من الأمر، فأجابها جوبز: "حسناً فعلت، فأنا أعمل على اختراع سيطرح قريباً في الأسواق وهو جميل إلى حد الجنون".
وعن أول لقاء لها معه، وصفت منى شقيقها بأنه وسيم ذو ملامح عربية، وبأنها وجدته "أجمل من الممثل عمر الشريف"، الذي كانت تحلم أن يكون والدها شبيه به.
وخصصت شقيقة ستيف البيولوجية، جزءاً كبيراً من الرسالة للحديث عن علاقة جوبز بزوجته لورين وأطفالهما الأربعة، إلى جانب الأيام الأخيرة التي قضاها في مستشفى في "ممفيس" بعد أن أجرى عملية لزرع الكبد، وحين أصيب بالتهاب رئوي عنيد.
"بعد خضوعه لعملية زرع الكبد، كان جوبز موصولاً بأنابيب التنفس ولم يستطع التحدث، لذلك طلب دفتر ملاحظات ليدون عليه ما أراد أن يقول، وكان يستخدمه لرسم بعض الأجهزة التي صممها لتحمل جهاز "الآي باد"، إضافة إلى رسوم لتصميم شاشات ومعدات جديدة للأشعة السينية"، تقول سيمبسون، مشيرة إلى أن جوبز أعاد رسم المستشفى بطريقة مبدعة أثناء وجوده فيه، وكانت ترتسم ابتسامة كبيرة على وجهه، كلما دخلت زوجته الغرفة.
وأضافت: "عندما كان وضعه مستقراً، كان يتابع مشاريع شركته ويلتقي زملائه ويطلب منهم أن يعدوه بإنهاء المشاريع واستكمالها"، وقالت إنه كان شديد التعلق بأولاده وكان يتابعهن في أدق التفاصيل، ويحلم بأن يحضر زفافهن لكنه لم يعش ليشهد ذاك اليوم.
ووصفت سيمبسون شقيقها بـ "الرجل المتواضع - حتى في طعامه - حيث كان يحرص على تناول الخضار والإبتعاد عن اللحوم"، وذكرت أنه في إحدى المراحل كان يتناول طعاماً من نوع واحد من الخضار كالبروكلي أو القنبيط.
وأضافت: "لم يكن يتعب من العمل بجد، حتى عندما يفشل وتأتي النتائج مخيبة، ولم يكن يهتم للصرعات الجديدة بل كانت القيمة العليا لديه هي الجمال، وكان رجلاً أنيقاً ورومانسياً لا يتوقف عن الحديث عن الحب الذي اعتبره اسمى قيمة إنسانية وكان شخصا عاطفياً أحب زوجته لورين بطريقة أسطورية".
وفي صباح اليوم الذي توفي فيه جوبز، تقول سيمبسون أن شقيقها اتصل بها، وطلب منها أن تسرع في القدوم إلى "بالتو ألتو"، ووصف صوته بأنه كان "حنوناً وفي شوق كبير ومحبة، كمن يودع أحباءه قبل القيام برحلته الأخيرة" واعتذر منها كونه سيودعها إلى الأبد.
وعند الساعة الثانية بعد ظهر ذلك اليوم، لم يعد جوبز قادراً على التنفس، وكان يدخل في حالات من الإغماء بشكل متكرر. وقالت سيمبسون أن الكلمات الأخيرة لشقيقها كانت "أوه واو" التي رددها ثلاث مرات، قبل أن يغلق عينيه للأبد