عاد رجل بمنشية ناصر بمصر الى منزله بعد الانتهاء من عمله الشاق فاستقبله طفله بضحات عالية.
ومن فرط سعادة الاب بطفله اخد يداعبه ويرفعه فى الهواء فاصطدمت رأس الطفل بمروحة السقف التى كانت تدور بسرعة كبيرة وهشمت رأسه وسط ذهول وهيستريا الاب والأم.
قام الاب(46 سنة) بنقل طفله الى مستشفى الحسين الجامعى الا ان الطفل ويدعى خ. ن. (4 سنوات ) لفظ انفاسه الاخيرة قبل وصوله للمستشفى.
تولت النيابة التحقيق وقررت اخلاء سبيل الاب بضمان محل اقامته نظرا لسوء حالته النفسية.
الله يرحمه ويصبر اهله يارب
عاد رجل بمنشية ناصر بمصر الى منزله بعد الانتهاء من عمله الشاق فاستقبله طفله بضحات عالية.
ومن فرط سعادة الاب بطفله اخد يداعبه ويرفعه فى الهواء فاصطدمت رأس الطفل بمروحة السقف التى كانت تدور بسرعة كبيرة وهشمت رأسه وسط ذهول وهيستريا الاب والأم.
قام الاب(46 سنة) بنقل طفله الى مستشفى الحسين الجامعى الا ان الطفل ويدعى خ. ن. (4 سنوات ) لفظ انفاسه الاخيرة قبل وصوله للمستشفى.
تولت النيابة التحقيق وقررت اخلاء سبيل الاب بضمان محل اقامته نظرا لسوء حالته النفسية.
الله يرحمه ويصبر اهله يارب