أعلنت شركة تايمز فايف العالمية، عن إطلاق أول سجادة صلاة طبية في العالم. ويهدف هذا المنتج الثوري إلى توفير تجربة جسدية روحية مستوحاة من الطب القديم وأحدث ما توصلت إليه التقنية والمواد المعاصرة من خلال بحوث الفضاء.
وقال مؤسس شركة تايمز فايف ورئيسها التنفيذي نادر صبري: «إن الغاية من هذه السجادة هي معالجة تحديات أنماط الحياة العصرية وتوفير أسلوب حياة أكثر صحة والتمتع بالسعادة الروحية أثناء العبادة».
وتتألف الطبقة الأولى من هذه السجادة من نسيج ناعم من ألياف المايكروفايبر الطرية والصحية، كما تحتوي الطبقتان الأولى والثانية على مادة مضادة للميكروبات تقي من الجراثيم والفطريات و تمنع دخول العَث.
كما تمتاز السجادة بتصميمها الفريد المؤلف من خمس طبقات تحوي خواص الاحتواء والضغط المعاكس، وملمس صحي ناعم ومنعش يشعر بالبرودة، وهو ما يساعد على تخفيف آلام العضلات وتشنجاتها، وآلام المفاصل أو تيبسها، والتعب عند اتخاذ وضعيات معينة، ورفع مستويات الطاقة المنخفضة، وتساعد في تخفيف الضغط عن القدمين والكعبين والكاحلين والركبتين والوركين ومنطقة أسفل الظهر، سواءً في وضعية الوقوف أو الانحناء أو الركوع أو السجود.
من جهته، أشار نائب الرئيس للتطوير الدولي للشركة محمد البستكي إلى أن الجانب الجسدي من الصلاة يرتبط مباشرة مع الجانب الروحي، وهذه السجادة تجعل الحركات سلسة ومريحة خاصة بالنسبة لكبار السن ذوي الأنسجة الحساسة. وأضاف: «تمتاز بطبقة سفلية عالية التماسك لمنع الانزياح والانزلاق على الأسطح الملساء».
يذكر أن الشركة أجرت بحثاً متعمقاً تضمّن وضع أجهزة استشعار للمراقبة والقياس أثناء أداء الصلاة، واعتمدت على نتائج البحث في تصميم السجادة بما يناسب الوظائف الجسمانية للمصلي على الوجه الأمثل.
أعلنت شركة تايمز فايف العالمية، عن إطلاق أول سجادة صلاة طبية في العالم. ويهدف هذا المنتج الثوري إلى توفير تجربة جسدية روحية مستوحاة من الطب القديم وأحدث ما توصلت إليه التقنية والمواد المعاصرة من خلال بحوث الفضاء.
وقال مؤسس شركة تايمز فايف ورئيسها التنفيذي نادر صبري: «إن الغاية من هذه السجادة هي معالجة تحديات أنماط الحياة العصرية وتوفير أسلوب حياة أكثر صحة والتمتع بالسعادة الروحية أثناء العبادة».
وتتألف الطبقة الأولى من هذه السجادة من نسيج ناعم من ألياف المايكروفايبر الطرية والصحية، كما تحتوي الطبقتان الأولى والثانية على مادة مضادة للميكروبات تقي من الجراثيم والفطريات و تمنع دخول العَث.
كما تمتاز السجادة بتصميمها الفريد المؤلف من خمس طبقات تحوي خواص الاحتواء والضغط المعاكس، وملمس صحي ناعم ومنعش يشعر بالبرودة، وهو ما يساعد على تخفيف آلام العضلات وتشنجاتها، وآلام المفاصل أو تيبسها، والتعب عند اتخاذ وضعيات معينة، ورفع مستويات الطاقة المنخفضة، وتساعد في تخفيف الضغط عن القدمين والكعبين والكاحلين والركبتين والوركين ومنطقة أسفل الظهر، سواءً في وضعية الوقوف أو الانحناء أو الركوع أو السجود.
من جهته، أشار نائب الرئيس للتطوير الدولي للشركة محمد البستكي إلى أن الجانب الجسدي من الصلاة يرتبط مباشرة مع الجانب الروحي، وهذه السجادة تجعل الحركات سلسة ومريحة خاصة بالنسبة لكبار السن ذوي الأنسجة الحساسة. وأضاف: «تمتاز بطبقة سفلية عالية التماسك لمنع الانزياح والانزلاق على الأسطح الملساء».
يذكر أن الشركة أجرت بحثاً متعمقاً تضمّن وضع أجهزة استشعار للمراقبة والقياس أثناء أداء الصلاة، واعتمدت على نتائج البحث في تصميم السجادة بما يناسب الوظائف الجسمانية للمصلي على الوجه الأمثل.