توفى ولديه ثلاثة أبناء وعند غسله كانت المفاجئة!!! لا اله الا الله
حدثت هذه الأحداث مع رجل كبير في السن لديه ثلاثة أولاد في سن الشباب، ذلك الرجل شاء القدر له بأن ينتقل الى رحمة الله تعالى ويرحل من الدنيا الى مثواه الأخير، حزن أولاده كثيرا وبدؤوا بمراسم الغسل والدفن كما هو متعارف عليه، وأثناء غسله من قبل رجل متخصص في غسل الموتى ومعه مساعده ويشاركهم في الغسل احد أبنائه بناء على طلبه لاحظوا جميعا ان أسنان المتوفى تكتظ على بعضها بشدة وتضغط على الشفة ووجهه عابس وحاجبيه معقودان ويبدو وكأنه غاضب، وبعد ان انتهوا من غسله وتكفينه ذهبوا ليتوضئوا ويستعدوا للصلاة والدفن،
وفجأة جاء أحد أبناء ذلك الرجل وطلب منهم ان ينظر الى والده النظرة الأخيرة ليودعه (نظرة الوداع)، فوافقوا واصطحبه الرجل المتخصص في غسل الموتى وكشف عن وجه والده الكفن وإذا بالمفاجأة والصدمة قد صرخ الرجل وهو يكبر انه ليس بنفس الرجل الذي كنا نغسله قبل قليل، وظل يكبر ويهلل حتى جاء مساعده وشاهد وجه الميت وبالفعل كانت صدمة كبيرة، قد انفكت أسنانه عن بعضها وملأت وجهه ابتسامة عريضة وابيض وجهه وتوردت خدوده وأشرقت عيناه وأخذ النور يسطع من وجه الميت، وبعد ان تم دفنه سألوا أولاده عما كان عليه والدهما قبل ان يموت أجابوا بأنه كان كثير الصلاة والصور والتسبيح، كما ان لديه ابن حافظ القرأن الكريم وهو الذي كان وراء حفظ ابنه للقرآن الكريم لما كان يقدمه له من دعم وتشجيع ويحثه على ذلك دائما وأبدا..سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم.
حدثت هذه الأحداث مع رجل كبير في السن لديه ثلاثة أولاد في سن الشباب، ذلك الرجل شاء القدر له بأن ينتقل الى رحمة الله تعالى ويرحل من الدنيا الى مثواه الأخير، حزن أولاده كثيرا وبدؤوا بمراسم الغسل والدفن كما هو متعارف عليه، وأثناء غسله من قبل رجل متخصص في غسل الموتى ومعه مساعده ويشاركهم في الغسل احد أبنائه بناء على طلبه لاحظوا جميعا ان أسنان المتوفى تكتظ على بعضها بشدة وتضغط على الشفة ووجهه عابس وحاجبيه معقودان ويبدو وكأنه غاضب، وبعد ان انتهوا من غسله وتكفينه ذهبوا ليتوضئوا ويستعدوا للصلاة والدفن،
وفجأة جاء أحد أبناء ذلك الرجل وطلب منهم ان ينظر الى والده النظرة الأخيرة ليودعه (نظرة الوداع)، فوافقوا واصطحبه الرجل المتخصص في غسل الموتى وكشف عن وجه والده الكفن وإذا بالمفاجأة والصدمة قد صرخ الرجل وهو يكبر انه ليس بنفس الرجل الذي كنا نغسله قبل قليل، وظل يكبر ويهلل حتى جاء مساعده وشاهد وجه الميت وبالفعل كانت صدمة كبيرة، قد انفكت أسنانه عن بعضها وملأت وجهه ابتسامة عريضة وابيض وجهه وتوردت خدوده وأشرقت عيناه وأخذ النور يسطع من وجه الميت، وبعد ان تم دفنه سألوا أولاده عما كان عليه والدهما قبل ان يموت أجابوا بأنه كان كثير الصلاة والصور والتسبيح، كما ان لديه ابن حافظ القرأن الكريم وهو الذي كان وراء حفظ ابنه للقرآن الكريم لما كان يقدمه له من دعم وتشجيع ويحثه على ذلك دائما وأبدا..سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم.