مجلة عالم المعرفة : هل تعلم من هذا الرجل !! ولماذا قاموا باعدامه بهذه الطريقة ؟؟

هل تعلم من هذا الرجل !! ولماذا قاموا باعدامه بهذه الطريقة ؟؟


في اليمن نفذ اليوم الاثنين حكم الاعدام رميا بالرصاص على يمني يدعى يحيى حسين الرغوة
بعد ادانته باغتصاب وقتل الطفل حمدي احمد القبس-11 عاما- ..







الاعدام تم بشكل علني وحضره عدد كبير من الجمهور
وهو الامر نفسه الذي كانت تفعله حركة طالبان في افغانستان ايام زمان ..
والاعدام العلني يتم في دول قليلة منها السعودية التي تقطع الراس بالسيف امام الحضور ,
وكان الطفل المغدور قتل اثناء تواجده في صالون حلاقة بامانة العاصمة .



وفي إقامة الحدود حفظ حياة ومصلحة البشرية، وزجر النفوس الباغية، وردع القلوب القاسية الخالية من الرحمة والشفقة.



وإن في تنفيذ القصاص كفاً للقتل، وزجراً عن العدوان، وصيانة للمجتمع، وحياة للأمة، وحقناً للدماء، وشفاء لما في صدور أولياء المقتول، وتحقيقاً للعدل والأمن، وحفظاً للأمة من وحشي يقتل الأبرياء، ويبث الرعب في البلد، ويتسبب في ترميل النساء، وتيتيم الأطفال.


قال الله تعالى: (وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُوْلِي الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) (البقرة/179).

* الدنيا ليست دار جزاء وإنما دار الجزاء هي الآخرة، ولكن شرع الله من العقوبات في الدنيا ما يحقق الأمن ويمنع الفساد والعدوان والظلم.


في اليمن نفذ اليوم الاثنين حكم الاعدام رميا بالرصاص على يمني يدعى يحيى حسين الرغوة
بعد ادانته باغتصاب وقتل الطفل حمدي احمد القبس-11 عاما- ..







الاعدام تم بشكل علني وحضره عدد كبير من الجمهور
وهو الامر نفسه الذي كانت تفعله حركة طالبان في افغانستان ايام زمان ..
والاعدام العلني يتم في دول قليلة منها السعودية التي تقطع الراس بالسيف امام الحضور ,
وكان الطفل المغدور قتل اثناء تواجده في صالون حلاقة بامانة العاصمة .



وفي إقامة الحدود حفظ حياة ومصلحة البشرية، وزجر النفوس الباغية، وردع القلوب القاسية الخالية من الرحمة والشفقة.



وإن في تنفيذ القصاص كفاً للقتل، وزجراً عن العدوان، وصيانة للمجتمع، وحياة للأمة، وحقناً للدماء، وشفاء لما في صدور أولياء المقتول، وتحقيقاً للعدل والأمن، وحفظاً للأمة من وحشي يقتل الأبرياء، ويبث الرعب في البلد، ويتسبب في ترميل النساء، وتيتيم الأطفال.


قال الله تعالى: (وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُوْلِي الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) (البقرة/179).

* الدنيا ليست دار جزاء وإنما دار الجزاء هي الآخرة، ولكن شرع الله من العقوبات في الدنيا ما يحقق الأمن ويمنع الفساد والعدوان والظلم.