مجلة عالم المعرفة : هل تعلم ماذا كانت تفعل النساء الجزائريات حتي لا تقترب منهم الجنود الفرنسين أثناء الإحتلال الفرنسي ؟

هل تعلم ماذا كانت تفعل النساء الجزائريات حتي لا تقترب منهم الجنود الفرنسين أثناء الإحتلال الفرنسي ؟

ماذا كتب أحد الجنود الفرنسيين اثناء الثورة التحريرية في مذكراته عن النساء عند محاولة اغتصابهن أحد الجنود الفرنسيين اثناء الثورة التحريرية كتب في مذكراته :

 لما كنا نقوم بعمليات التمشيط و مداهمة القرى و الجبال للبحث عن المجاهدين كان كل مرة يحز في قلبي و يشعرني بالخجل من نفسي ردة فعل النساء حيث كن يهرولن و يهربن بسرعة البرق نحو اسطبلات الحيوانات عند رؤيتنا و يقمن فورا بتلطيخ اجسادهن بالروث و فضلات الحيوانات لكي نشمئز منهن عند محاولة اغتصابهن ولا نقربهن بسبب الرائحة الكريهة التي تنبعث منهن بفعل الروث

..حقا صورة لن تغادر ذهني ماحييت و تجعلني أكن إحتراما لهؤلاء اللاتي قمن بالسباحة في الروث لأجل شرفهن.


 المرأة هي نواة المجتمع، ومركز عطائه، هي الأمّ والمدرسة،

وهي الزوجة التي تسكن إليها الروح، وهي الأخت الحنون، والابنة البارة،

وهي الحبيبة ورفيقة الدرب والكفاح. لم يبالغ نابليون بونابرت

 حين قال: “وراء كلّ عظيم امرأة”، ويشهد المؤرخون وعلماء الاجتماع

والمفكرون أنّ مكانة المرأة في مجتمع ما هي مقياس حضارة ومعيار تقدم

 هذا المجتمع. وإنّ حدّ الفصل في إنصاف المرأة هو احترامها وتقديس أنوثتها

 وحماية شرفها، فالنساء شقائق الرجال، ما أكرمهن إلاّ كريم وما أهانهن إلاّ لئيم.

ماذا كتب أحد الجنود الفرنسيين اثناء الثورة التحريرية في مذكراته عن النساء عند محاولة اغتصابهن أحد الجنود الفرنسيين اثناء الثورة التحريرية كتب في مذكراته :

 لما كنا نقوم بعمليات التمشيط و مداهمة القرى و الجبال للبحث عن المجاهدين كان كل مرة يحز في قلبي و يشعرني بالخجل من نفسي ردة فعل النساء حيث كن يهرولن و يهربن بسرعة البرق نحو اسطبلات الحيوانات عند رؤيتنا و يقمن فورا بتلطيخ اجسادهن بالروث و فضلات الحيوانات لكي نشمئز منهن عند محاولة اغتصابهن ولا نقربهن بسبب الرائحة الكريهة التي تنبعث منهن بفعل الروث

..حقا صورة لن تغادر ذهني ماحييت و تجعلني أكن إحتراما لهؤلاء اللاتي قمن بالسباحة في الروث لأجل شرفهن.


 المرأة هي نواة المجتمع، ومركز عطائه، هي الأمّ والمدرسة،

وهي الزوجة التي تسكن إليها الروح، وهي الأخت الحنون، والابنة البارة،

وهي الحبيبة ورفيقة الدرب والكفاح. لم يبالغ نابليون بونابرت

 حين قال: “وراء كلّ عظيم امرأة”، ويشهد المؤرخون وعلماء الاجتماع

والمفكرون أنّ مكانة المرأة في مجتمع ما هي مقياس حضارة ومعيار تقدم

 هذا المجتمع. وإنّ حدّ الفصل في إنصاف المرأة هو احترامها وتقديس أنوثتها

 وحماية شرفها، فالنساء شقائق الرجال، ما أكرمهن إلاّ كريم وما أهانهن إلاّ لئيم.