نفى مصوّر لقطة “الطفل بين القبرين” صحة المعلومات المتداولة في وسائل التواصل الاجتماعي بأن القبرين لوالدَي الطفل. وقال عبد العزيز العتيبي : “أنا مصوّر أحاول أن أحكي معاناةً تصير بالمجتمع بطريقة هوايتي، مثل أي رسامٍ يمكن أن يرسم ويحكي الواقع بطريقةٍ قد تكون مبالغاً فيها قليلاً”.
وأضاف: “كان الهدف من الصورة أن بعض الأيتام ممكن يشعر بالراحة بين أبيه وأمه، وهم أموات، وعبّرت عن الراحة بالنوم العميق”. وبيّن العتيبي تضايقه من التعليقات المكذوبة، التي أُضيفت إلى الصورة من بعض الحسابات الشهيرة. وأضاف: “هذه كواليس الصورة، وأن الطفل مبسوط، وهذه القبور غير حقيقية، أنا سوّيتها، وأنا مسلمٌ أعرف حقوق الأموات والقبور، ورافضٌ أني أصوّر بين قبورٍ حقيقية، والكواليس تبين أن الصورة ليست في مقبرة”.
وأضاف: “كان الهدف من الصورة أن بعض الأيتام ممكن يشعر بالراحة بين أبيه وأمه، وهم أموات، وعبّرت عن الراحة بالنوم العميق”. وبيّن العتيبي تضايقه من التعليقات المكذوبة، التي أُضيفت إلى الصورة من بعض الحسابات الشهيرة. وأضاف: “هذه كواليس الصورة، وأن الطفل مبسوط، وهذه القبور غير حقيقية، أنا سوّيتها، وأنا مسلمٌ أعرف حقوق الأموات والقبور، ورافضٌ أني أصوّر بين قبورٍ حقيقية، والكواليس تبين أن الصورة ليست في مقبرة”.
نفى مصوّر لقطة “الطفل بين القبرين” صحة المعلومات المتداولة في وسائل التواصل الاجتماعي بأن القبرين لوالدَي الطفل. وقال عبد العزيز العتيبي : “أنا مصوّر أحاول أن أحكي معاناةً تصير بالمجتمع بطريقة هوايتي، مثل أي رسامٍ يمكن أن يرسم ويحكي الواقع بطريقةٍ قد تكون مبالغاً فيها قليلاً”.
وأضاف: “كان الهدف من الصورة أن بعض الأيتام ممكن يشعر بالراحة بين أبيه وأمه، وهم أموات، وعبّرت عن الراحة بالنوم العميق”. وبيّن العتيبي تضايقه من التعليقات المكذوبة، التي أُضيفت إلى الصورة من بعض الحسابات الشهيرة. وأضاف: “هذه كواليس الصورة، وأن الطفل مبسوط، وهذه القبور غير حقيقية، أنا سوّيتها، وأنا مسلمٌ أعرف حقوق الأموات والقبور، ورافضٌ أني أصوّر بين قبورٍ حقيقية، والكواليس تبين أن الصورة ليست في مقبرة”.
وأضاف: “كان الهدف من الصورة أن بعض الأيتام ممكن يشعر بالراحة بين أبيه وأمه، وهم أموات، وعبّرت عن الراحة بالنوم العميق”. وبيّن العتيبي تضايقه من التعليقات المكذوبة، التي أُضيفت إلى الصورة من بعض الحسابات الشهيرة. وأضاف: “هذه كواليس الصورة، وأن الطفل مبسوط، وهذه القبور غير حقيقية، أنا سوّيتها، وأنا مسلمٌ أعرف حقوق الأموات والقبور، ورافضٌ أني أصوّر بين قبورٍ حقيقية، والكواليس تبين أن الصورة ليست في مقبرة”.