تشهد قرية “بيورنال” الإسبانية، بنهاية هذا الأسبوع، المهرجان السنوي
“غارامبلاس” الذي يجتمع فيه آلاف من شباب القرية ويلقون كرات نبات اللفت
على شخص يرتدي زي فاقع الألوان ويضع قناعاً يشبه وجه الشيطان.
ويقام هذا المهرجان في شهر يناير من كل عام موافقاً يوم القديس “سباستيان”،
وفيه يتم اختيار شاب من القرية لارتداء الزي الغريب ممسكاً بطبلة بيديه يقوم
بالقرع عليها ثم الركض في الشوارع هارباً من اللفت الذي يقذف عليه، وفقاً لما
ورد في الـ”ديلي ميل البريطانية”
شاهد الصور من هنا
.
ولا يعلم أحد بالتحديد السبب وراء هذا المهرجان الغريب، ويعتقد البعض أنه
يعود إلى الأساطير اليونانية القديمة وآخرون يعتقدون أنه مستوحى من بعض
العادات الهندية الأميركية، ولكن لا يوجد أي إثبات على ذلك.
يشار الى أن إسبانيا تعتبر موطناً للعديد من المهرجانات الغريبة مثل مهرجان
تشهد قرية “بيورنال” الإسبانية، بنهاية هذا الأسبوع، المهرجان السنوي
“غارامبلاس” الذي يجتمع فيه آلاف من شباب القرية ويلقون كرات نبات اللفت
على شخص يرتدي زي فاقع الألوان ويضع قناعاً يشبه وجه الشيطان.
ويقام هذا المهرجان في شهر يناير من كل عام موافقاً يوم القديس “سباستيان”،
وفيه يتم اختيار شاب من القرية لارتداء الزي الغريب ممسكاً بطبلة بيديه يقوم
بالقرع عليها ثم الركض في الشوارع هارباً من اللفت الذي يقذف عليه، وفقاً لما
ورد في الـ”ديلي ميل البريطانية”
شاهد الصور من هنا
.
ولا يعلم أحد بالتحديد السبب وراء هذا المهرجان الغريب، ويعتقد البعض أنه
يعود إلى الأساطير اليونانية القديمة وآخرون يعتقدون أنه مستوحى من بعض
العادات الهندية الأميركية، ولكن لا يوجد أي إثبات على ذلك.
يشار الى أن إسبانيا تعتبر موطناً للعديد من المهرجانات الغريبة مثل مهرجان