تم قتل الإمام الشيعي حسن شحاتة المصرى الذى ينفر اللسان من ذكره والى جهنم وبئس المصير باذن الله.....
التفاصيل:
زاوية "أبو مسلّم"، هي قرية صغيرة في محافظة الجيزة (بعد نهايات شارع الهرم)، زرناها من حوالي سنتين ضمن قافلة دعوية بعد أن جاءتنا أخبار أن الداعية المصري حسن شحاتة قد بدأ في نشر التشيّع فيها بين البسطاء.
زواية أبو مسلّم هي مسقط رأس الداعية الذي عرفه كثيرون من خطبه، في المسجد الكائن أمام مقر السفارة الإسرائيلية، وهذا قبل أن يتحول إلى مذهب الرافضة، ويسب الصحابة والعشرة المبشرين بالجنة وزوجات النبي صلى الله عليه وسلم، وقبل أن يقول إن القرآن محرّف، وغير ذلك.
هنا مثلًا يلعن أم المؤمنين عائشة: http://www.youtube.com/watch?v=rmJTo7RwVG0
وهنا يسب أبا بكر وعمر رضي الله عنهما:
وهنا يسب العشرة المبشرين بالجنة:
وهنا يمدحه أحد علماء الشيعة:
يقيم حسن شحاتة بإيران، ويأتي ليجلس بعض الأيام في قريته، وانخدع به بعض البسطاء بعد أن أفهمهم أنه يدعو لحب آل البيت فقط، مما أدى إلى تشيّع عشرات الأسَر.
قام بعض الشباب من أهل السنة بتوعية الأهالي عن طريق المنشورات، وعرض المقاطع المرئية الكثيرة له بالشوارع، وهو يسب الصحابة ويقول بتحريف القرآن، إلى أن عرفوا حقيقته.
ثم جاء حسن شحاتة إلى القرية؛ فخرج الأهالي عن بكرة أبيهم، وحاصروا القرية، وأقسموا على ألّا يخرج منها حيًّا.
جاء هذه المرة ومعه ثلاثون شخصًا شيعيًّا، وبالفعل حاصر الأهالي بيته، ثم أحرقوه، ثم رأوه وهو يهرب فاجتمعوا عليه وضربوه بالعصي حتى مات.
المتشيع يسب العشرة المبشرين بالجنة ويلعنهم
تم قتل الإمام الشيعي حسن شحاتة المصرى الذى ينفر اللسان من ذكره والى جهنم وبئس المصير باذن الله.....
التفاصيل:
زاوية "أبو مسلّم"، هي قرية صغيرة في محافظة الجيزة (بعد نهايات شارع الهرم)، زرناها من حوالي سنتين ضمن قافلة دعوية بعد أن جاءتنا أخبار أن الداعية المصري حسن شحاتة قد بدأ في نشر التشيّع فيها بين البسطاء.
زواية أبو مسلّم هي مسقط رأس الداعية الذي عرفه كثيرون من خطبه، في المسجد الكائن أمام مقر السفارة الإسرائيلية، وهذا قبل أن يتحول إلى مذهب الرافضة، ويسب الصحابة والعشرة المبشرين بالجنة وزوجات النبي صلى الله عليه وسلم، وقبل أن يقول إن القرآن محرّف، وغير ذلك.
هنا مثلًا يلعن أم المؤمنين عائشة: http://www.youtube.com/watch?v=rmJTo7RwVG0
وهنا يسب أبا بكر وعمر رضي الله عنهما:
وهنا يسب العشرة المبشرين بالجنة:
وهنا يمدحه أحد علماء الشيعة:
يقيم حسن شحاتة بإيران، ويأتي ليجلس بعض الأيام في قريته، وانخدع به بعض البسطاء بعد أن أفهمهم أنه يدعو لحب آل البيت فقط، مما أدى إلى تشيّع عشرات الأسَر.
قام بعض الشباب من أهل السنة بتوعية الأهالي عن طريق المنشورات، وعرض المقاطع المرئية الكثيرة له بالشوارع، وهو يسب الصحابة ويقول بتحريف القرآن، إلى أن عرفوا حقيقته.
ثم جاء حسن شحاتة إلى القرية؛ فخرج الأهالي عن بكرة أبيهم، وحاصروا القرية، وأقسموا على ألّا يخرج منها حيًّا.
جاء هذه المرة ومعه ثلاثون شخصًا شيعيًّا، وبالفعل حاصر الأهالي بيته، ثم أحرقوه، ثم رأوه وهو يهرب فاجتمعوا عليه وضربوه بالعصي حتى مات.
المتشيع يسب العشرة المبشرين بالجنة ويلعنهم