أضرار العادة السرية أو الإستمناء

 إن المحافظة على النفس أمر معلوم وصريح في كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم ...

    وأما جملة الأضرار المهمة التي تكمن في الممارس بإفراط وبشراسة منتظمة وطويلة ، فعلى وجه المثال لا الحصر والاختصار والعموم هو ما يلي :

  

     الضررالأول : الأضرار النفسية :

    فإن ممارس العادة بشراسة وإفراط يؤدي به هذا الفعل إلى حدوث جملة أضرار نفسية تنصب عليه من أهمها ما يلي :

•               فقد شهية الطعام وفقد الأمل ومحاولة الانتحار .
•             الشعور بالنفاق والندم والحسرة .
•              التوتر النفسي والقلق وقلة المجهود .
•              الشعور بالدناءة ومنافاة المروءة .
•           الإحباط والخجل والكآبة النفسية .
•           العزلة والبعد عن الحياة الاجتماعية والشرود الذهني وضعف الذاكرة .

     الضررالثاني : الأضرار البدنية :

      فالعادة ليست متوقفة على الإضرار النفسية الروحانية فقط !! بل لهذه العادة أضرار بدنية جسمية عند الإدمان عليها والإفراط بممارستها ومن جملة وأهم هذه الأشياء ما يلي :

•             نقص الوزن وضعف الحالة المعنوية .
•             ضعف البصر وآلاماً في فقار الظهر والساق . 
•           سرعة الإنزال وعدم الانتصاب وفقدان الشهوة .
•           ضعف الجهاز التناسلي والعقم وفقدان غشاء البكارة.
•            انحناء العضو
•              اضطرابا في آلة الهضم

   الضرر الثالث : الأضرار الاجتماعية :

        كما أن للعادة أضرار نفسية وجسمانية ، فهي كذلك تؤثر على المجتمع ، ومن جملة هذه الأضرار ما يلي :   

•  زيادة نسبة الفساد بين الممارسين ..
•    خفض أداء الفرد الفكري والتدني في مستوى قدراته الإنتاجية .
•    ظهور المشاكل العائلية والمشاكل الفردية اللأخلاقية .
•    نمو الانحرافات الفكرية وتوسع ابتكاراتها لتفريغ الشهوة بالطرق الجديدة والممتعة ..
•    زوال الحياة والعفاف وظهور الجرأة والفاحشة
•  تعدد الطلاق وتنافر الأزواج .

      ليس الغرض ـ الأساسي ـ مما سبق ، هو بيان أضرار هذه العادة بالتفصيل والتأصيل ، فإن أضرارها معلومة للقاصي والداني وإنما الغرض من بيان ما سبق هو التذكير والتنبيه على خطورة هذه العادة عموماً .. لا سيما لو كان خطرها يهدد صلاح دين الشخص واستقامته ، مما يكون استعمالها سبب من أسباب نزول البلاء ومرض القلب وضعف الإيمان وغير ذلك .. 

إليك طرق التخلص من هذه العادة  إضغط هنا 

 إن المحافظة على النفس أمر معلوم وصريح في كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم ...

    وأما جملة الأضرار المهمة التي تكمن في الممارس بإفراط وبشراسة منتظمة وطويلة ، فعلى وجه المثال لا الحصر والاختصار والعموم هو ما يلي :

  

     الضررالأول : الأضرار النفسية :

    فإن ممارس العادة بشراسة وإفراط يؤدي به هذا الفعل إلى حدوث جملة أضرار نفسية تنصب عليه من أهمها ما يلي :

•               فقد شهية الطعام وفقد الأمل ومحاولة الانتحار .
•             الشعور بالنفاق والندم والحسرة .
•              التوتر النفسي والقلق وقلة المجهود .
•              الشعور بالدناءة ومنافاة المروءة .
•           الإحباط والخجل والكآبة النفسية .
•           العزلة والبعد عن الحياة الاجتماعية والشرود الذهني وضعف الذاكرة .

     الضررالثاني : الأضرار البدنية :

      فالعادة ليست متوقفة على الإضرار النفسية الروحانية فقط !! بل لهذه العادة أضرار بدنية جسمية عند الإدمان عليها والإفراط بممارستها ومن جملة وأهم هذه الأشياء ما يلي :

•             نقص الوزن وضعف الحالة المعنوية .
•             ضعف البصر وآلاماً في فقار الظهر والساق . 
•           سرعة الإنزال وعدم الانتصاب وفقدان الشهوة .
•           ضعف الجهاز التناسلي والعقم وفقدان غشاء البكارة.
•            انحناء العضو
•              اضطرابا في آلة الهضم

   الضرر الثالث : الأضرار الاجتماعية :

        كما أن للعادة أضرار نفسية وجسمانية ، فهي كذلك تؤثر على المجتمع ، ومن جملة هذه الأضرار ما يلي :   

•  زيادة نسبة الفساد بين الممارسين ..
•    خفض أداء الفرد الفكري والتدني في مستوى قدراته الإنتاجية .
•    ظهور المشاكل العائلية والمشاكل الفردية اللأخلاقية .
•    نمو الانحرافات الفكرية وتوسع ابتكاراتها لتفريغ الشهوة بالطرق الجديدة والممتعة ..
•    زوال الحياة والعفاف وظهور الجرأة والفاحشة
•  تعدد الطلاق وتنافر الأزواج .

      ليس الغرض ـ الأساسي ـ مما سبق ، هو بيان أضرار هذه العادة بالتفصيل والتأصيل ، فإن أضرارها معلومة للقاصي والداني وإنما الغرض من بيان ما سبق هو التذكير والتنبيه على خطورة هذه العادة عموماً .. لا سيما لو كان خطرها يهدد صلاح دين الشخص واستقامته ، مما يكون استعمالها سبب من أسباب نزول البلاء ومرض القلب وضعف الإيمان وغير ذلك .. 

إليك طرق التخلص من هذه العادة  إضغط هنا