مجلة عالم المعرفة : تحليل صورة تظهر حضور مقتدى الصدر اعدام صدام مغادرا بحوزته حبل المشنقة..

تحليل صورة تظهر حضور مقتدى الصدر اعدام صدام مغادرا بحوزته حبل المشنقة..


قالت مصادر صحفية عدة ان مقتدى الصدر كان بين الحضور في تنفيذ حكم الاعدام بالرئيس العراقي السابق صدام حسين, وانه كان يرتدي قناعا, مشيرة الى مصدر مطلع قوله : " الصدر كان من الاطراف التي مارس ضغوطا لتنفيذ الحكم في اول ايام العيد" , فيما ذكرت صحيفة الفايننشال تايمز ان تكرار منفذي الشنق لإسم مقتدى الصدر يدل على النفوذ الواسع لهذا الرجل الشيعي المتشدد على الحكومة.
وذكرت انباء ان الحبل الذي تم فيه شنق صدام بحوزة مقتدى الذي حضر متخفيا .
وكان موفق الربيعي قال ان الاغاني التي رافقت اعدام صدام هي رقصات وطقوس عراقية للفرح والسرور 

من جهة اخرى أكد المكتب الإعلامي للتيار الصدري أن الزعيم الشيعي الشاب مقتدى الصدر "لم يشارك ولم يكن حاضراً" عملية تنفيذ حكم الإعدام بحق الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين فجر السبت الماضي، نافياً بذلك ما نشرته صحيفة سعودية أن "أحد الجلادين الستة المقنعين الذين أظهرهم شريط الإعدام كان هو مقتدى الصدر". وأكد المسؤول الإعلامي، في حوار عبر الهاتف أجرته معه (آكي)، "وجود الصدر ساعة تنفيذ الحكم في مدينة النجف الأشرف" وقال إن "الصدر يتمتع بهيئة جسمانية لا تنطبق على من ظهر في شريط تنفيذ الإعدام". وشدد المسؤول الإعلامي على أن "التيار الصدري لم يتسلم دعوة لحضور عملية تنفيذ الإعدام ولم يحضر أي شخص ممثلا للتيار". وأشار إلى أن الذي هتف بحياة الصدر ساعة تنفيذ الإعدام قد يكون من "مقلدي المرجعية الصدرية ضمن ضحايا الدجيل". 
وكانت قد ذكرت صحيفة (الرياض) السعودية في عدد اليوم أن "شاهد عيان كان ضمن المجموعات التي حضرت عملية الإعدام شاهد الصدر يرتدي القناع في غرفة جانبية قبل الدخول إلى غرفة الإعدام، وكان أيضا من الحضور عبد العزيز الحكيم رئيس الائتلاف الشيعي وغيره."


قالت مصادر صحفية عدة ان مقتدى الصدر كان بين الحضور في تنفيذ حكم الاعدام بالرئيس العراقي السابق صدام حسين, وانه كان يرتدي قناعا, مشيرة الى مصدر مطلع قوله : " الصدر كان من الاطراف التي مارس ضغوطا لتنفيذ الحكم في اول ايام العيد" , فيما ذكرت صحيفة الفايننشال تايمز ان تكرار منفذي الشنق لإسم مقتدى الصدر يدل على النفوذ الواسع لهذا الرجل الشيعي المتشدد على الحكومة.
وذكرت انباء ان الحبل الذي تم فيه شنق صدام بحوزة مقتدى الذي حضر متخفيا .
وكان موفق الربيعي قال ان الاغاني التي رافقت اعدام صدام هي رقصات وطقوس عراقية للفرح والسرور 

من جهة اخرى أكد المكتب الإعلامي للتيار الصدري أن الزعيم الشيعي الشاب مقتدى الصدر "لم يشارك ولم يكن حاضراً" عملية تنفيذ حكم الإعدام بحق الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين فجر السبت الماضي، نافياً بذلك ما نشرته صحيفة سعودية أن "أحد الجلادين الستة المقنعين الذين أظهرهم شريط الإعدام كان هو مقتدى الصدر". وأكد المسؤول الإعلامي، في حوار عبر الهاتف أجرته معه (آكي)، "وجود الصدر ساعة تنفيذ الحكم في مدينة النجف الأشرف" وقال إن "الصدر يتمتع بهيئة جسمانية لا تنطبق على من ظهر في شريط تنفيذ الإعدام". وشدد المسؤول الإعلامي على أن "التيار الصدري لم يتسلم دعوة لحضور عملية تنفيذ الإعدام ولم يحضر أي شخص ممثلا للتيار". وأشار إلى أن الذي هتف بحياة الصدر ساعة تنفيذ الإعدام قد يكون من "مقلدي المرجعية الصدرية ضمن ضحايا الدجيل". 
وكانت قد ذكرت صحيفة (الرياض) السعودية في عدد اليوم أن "شاهد عيان كان ضمن المجموعات التي حضرت عملية الإعدام شاهد الصدر يرتدي القناع في غرفة جانبية قبل الدخول إلى غرفة الإعدام، وكان أيضا من الحضور عبد العزيز الحكيم رئيس الائتلاف الشيعي وغيره."