قال موقع عبرى، إن الحارس الشخصى للرئيس السورى بشار الأسد، أطلق الرصاص عليه. وأكد موقع “نيوز وان” العبري أن أن الضابط يدعى “مهدى اليعقوبي”، وهو إيرانى الجنسية، وأن الأسد تم نقله إلى مستشفى الشامي فى حالة خطيرة. وأشار الموقع إلى أن البث التليفزيوني السوري توقف، متوقعاً أن يكون السبب في ذلك هو محاولة السلطات السورية التعتيم على الأمر حتى يتم الاتفاق على خليفته. قالت مجلة “لوبوان” الفرنسية إن احتمالات مقتل
الرئيس السوري بشار الأسد باتت كبيرة، مع تزايد الإشاعات حول تعرضه لاغتيال على يد حارسه الشخصي أمس السبت، خاصة في ظل الصمت الرسمي السوري، وعدم تكذيب الخبر. وأشارت المجلة الأسبوعية الفرنسية، إلى أن أحد الحراس الإيرانيين ويدعى “مهدي اليعقوبي” الذي يتولى حراسة الرئيس السوري قم بإطلاق الرصاص عليه، وتم نقله إلى مستشفى الشام في دمشق في حالة خطيرة للغاية، وتناولت العديد من المصادر أخبار قوية أنه ربما يكون قد لفظ أنفاسه الأخيرة بالفعل.
خاصة في ظل الانتشار الأمني المكثف لقوات الجيش السوري في أحياء دمشق، وحول المستشفى التي تزعم الإشاعات وجوده بداخلها. وقد تناولت العديد من مواقع التواصل الاجتماعي أنباء اغتيال الأسد وإطلاق النار عليه، لكنها لم تتأكد حتى الآن، لكن وفقا لمحللين فرنسيين أن الأمر لم يعد مستبعدا الآن في ظل الانهيار المتواصل للنظام وفقدانه السيطرة على مناطق استراتيجية هامة، خاصة في العاصمة دمشق. وأشار المراقبون إلى أن الإعلان عن الخبر ربما يستغرق أياما حتى يقوم النظام الحاكم بإعادة ترتيب أوراقه والوضع داخل سوريا، قبل تأكيد اغتياله أو حتى إصابته.
خاصة في ظل الانتشار الأمني المكثف لقوات الجيش السوري في أحياء دمشق، وحول المستشفى التي تزعم الإشاعات وجوده بداخلها. وقد تناولت العديد من مواقع التواصل الاجتماعي أنباء اغتيال الأسد وإطلاق النار عليه، لكنها لم تتأكد حتى الآن، لكن وفقا لمحللين فرنسيين أن الأمر لم يعد مستبعدا الآن في ظل الانهيار المتواصل للنظام وفقدانه السيطرة على مناطق استراتيجية هامة، خاصة في العاصمة دمشق. وأشار المراقبون إلى أن الإعلان عن الخبر ربما يستغرق أياما حتى يقوم النظام الحاكم بإعادة ترتيب أوراقه والوضع داخل سوريا، قبل تأكيد اغتياله أو حتى إصابته.
قال موقع عبرى، إن الحارس الشخصى للرئيس السورى بشار الأسد، أطلق الرصاص عليه. وأكد موقع “نيوز وان” العبري أن أن الضابط يدعى “مهدى اليعقوبي”، وهو إيرانى الجنسية، وأن الأسد تم نقله إلى مستشفى الشامي فى حالة خطيرة. وأشار الموقع إلى أن البث التليفزيوني السوري توقف، متوقعاً أن يكون السبب في ذلك هو محاولة السلطات السورية التعتيم على الأمر حتى يتم الاتفاق على خليفته. قالت مجلة “لوبوان” الفرنسية إن احتمالات مقتل
الرئيس السوري بشار الأسد باتت كبيرة، مع تزايد الإشاعات حول تعرضه لاغتيال على يد حارسه الشخصي أمس السبت، خاصة في ظل الصمت الرسمي السوري، وعدم تكذيب الخبر. وأشارت المجلة الأسبوعية الفرنسية، إلى أن أحد الحراس الإيرانيين ويدعى “مهدي اليعقوبي” الذي يتولى حراسة الرئيس السوري قم بإطلاق الرصاص عليه، وتم نقله إلى مستشفى الشام في دمشق في حالة خطيرة للغاية، وتناولت العديد من المصادر أخبار قوية أنه ربما يكون قد لفظ أنفاسه الأخيرة بالفعل.
خاصة في ظل الانتشار الأمني المكثف لقوات الجيش السوري في أحياء دمشق، وحول المستشفى التي تزعم الإشاعات وجوده بداخلها. وقد تناولت العديد من مواقع التواصل الاجتماعي أنباء اغتيال الأسد وإطلاق النار عليه، لكنها لم تتأكد حتى الآن، لكن وفقا لمحللين فرنسيين أن الأمر لم يعد مستبعدا الآن في ظل الانهيار المتواصل للنظام وفقدانه السيطرة على مناطق استراتيجية هامة، خاصة في العاصمة دمشق. وأشار المراقبون إلى أن الإعلان عن الخبر ربما يستغرق أياما حتى يقوم النظام الحاكم بإعادة ترتيب أوراقه والوضع داخل سوريا، قبل تأكيد اغتياله أو حتى إصابته.
خاصة في ظل الانتشار الأمني المكثف لقوات الجيش السوري في أحياء دمشق، وحول المستشفى التي تزعم الإشاعات وجوده بداخلها. وقد تناولت العديد من مواقع التواصل الاجتماعي أنباء اغتيال الأسد وإطلاق النار عليه، لكنها لم تتأكد حتى الآن، لكن وفقا لمحللين فرنسيين أن الأمر لم يعد مستبعدا الآن في ظل الانهيار المتواصل للنظام وفقدانه السيطرة على مناطق استراتيجية هامة، خاصة في العاصمة دمشق. وأشار المراقبون إلى أن الإعلان عن الخبر ربما يستغرق أياما حتى يقوم النظام الحاكم بإعادة ترتيب أوراقه والوضع داخل سوريا، قبل تأكيد اغتياله أو حتى إصابته.